تعهد رودولفو مورينا الرئيس الجديد لنادي راسينج اليوم الاثنين بإعادة فريق النادي الذي ينافس في دوري الدرجة الأولى الأرجنتيني لكرة القدم لأيام مجده التي عاشها قبل سنوات من التقلبات المالية والمشاكل الإدارية.
وأصبح مولينا أول رئيس للنادي منذ 1999 بعد فوزه في انتخابات تنافس فيها خمسة مرشحين.
وقال مولينا في مقابلة مع محطة تيوايسي سبورتس التلفزيونية: "نريد أن نجعل من راسنيج مؤسسة كبرى مرة أخرى نحن مقتنعون بأن راسينج عملاق نائم يحتاج لمن يوقظه نريد أن نقاتل من أجل المنافسة على المراكز الأولى في البطولات المقبلة وأن نشارك في البطولات الدولية".
وراسينج الذي يقع مقره في منطقة افيانيدا في الضواحي الجنوبية لبوينس ايرس هو خامس أنجح ناد أرجنتيني من حيث الألقاب المحلية بحصوله على سبعة ألقاب بينها لقب وحيد منذ 1966.
وعانى النادي في السنوات القليلة الماضية من صعوبات وقام بتعيين 16 مدرباً بينهم ثلاثة دربوا الفريق مرتين وذلك منذ 1998.
ووصل الموقف إلى نقطة متدنية حين وجد راسينج نفسه مجبراً على مواجهة فريق بلجرانو من دوري الدرجة الثانية في جولة فاصلة ليحافظ على مكانه في دوري الأضواء.
ويحتل راسينج المركز الخامس عشر في ترتيب الهبوط والذي يتحدد كل خمسة مواسم ولا يزال قريبا بدرجة خطيرة من منطقة الهبوط.
وفي 1999 أعلن دانييل لانين رئيس النادي السابق الذي كان بين المرشحين الخمسة في انتخابات أمس افلاس راسينج وذلك بعد أعوام تراكمت خلالها عليه الديون وهدد مرارا بالاستبعاد من البطولات.
وتمت الاستعانة بشركة بلانكسيليستي المتخصصة في الإدارة للإشراف على النادي والتزمت بسداد ديونه البالغة 635 مليون دولار خلال عشر سنوات.
لكن الفريق عانى مرارا وشعر المشجعون بالغضب حيال سياسة الشركة في بيع اللاعبين الكبار.
وأمر قاض مدني بالتدخل في بلانكسيليستي في وقت سابق هذا العام ووضع النادي بين أيدي مشرفين معينين من قبل الدولة ويوم الخميس الماضي حكم قاض بإمكانية رفع حالة الإفلاس عن النادي
تحياااااااااااتي (مها الملكية)
وأصبح مولينا أول رئيس للنادي منذ 1999 بعد فوزه في انتخابات تنافس فيها خمسة مرشحين.
وقال مولينا في مقابلة مع محطة تيوايسي سبورتس التلفزيونية: "نريد أن نجعل من راسنيج مؤسسة كبرى مرة أخرى نحن مقتنعون بأن راسينج عملاق نائم يحتاج لمن يوقظه نريد أن نقاتل من أجل المنافسة على المراكز الأولى في البطولات المقبلة وأن نشارك في البطولات الدولية".
وراسينج الذي يقع مقره في منطقة افيانيدا في الضواحي الجنوبية لبوينس ايرس هو خامس أنجح ناد أرجنتيني من حيث الألقاب المحلية بحصوله على سبعة ألقاب بينها لقب وحيد منذ 1966.
وعانى النادي في السنوات القليلة الماضية من صعوبات وقام بتعيين 16 مدرباً بينهم ثلاثة دربوا الفريق مرتين وذلك منذ 1998.
ووصل الموقف إلى نقطة متدنية حين وجد راسينج نفسه مجبراً على مواجهة فريق بلجرانو من دوري الدرجة الثانية في جولة فاصلة ليحافظ على مكانه في دوري الأضواء.
ويحتل راسينج المركز الخامس عشر في ترتيب الهبوط والذي يتحدد كل خمسة مواسم ولا يزال قريبا بدرجة خطيرة من منطقة الهبوط.
وفي 1999 أعلن دانييل لانين رئيس النادي السابق الذي كان بين المرشحين الخمسة في انتخابات أمس افلاس راسينج وذلك بعد أعوام تراكمت خلالها عليه الديون وهدد مرارا بالاستبعاد من البطولات.
وتمت الاستعانة بشركة بلانكسيليستي المتخصصة في الإدارة للإشراف على النادي والتزمت بسداد ديونه البالغة 635 مليون دولار خلال عشر سنوات.
لكن الفريق عانى مرارا وشعر المشجعون بالغضب حيال سياسة الشركة في بيع اللاعبين الكبار.
وأمر قاض مدني بالتدخل في بلانكسيليستي في وقت سابق هذا العام ووضع النادي بين أيدي مشرفين معينين من قبل الدولة ويوم الخميس الماضي حكم قاض بإمكانية رفع حالة الإفلاس عن النادي
تحياااااااااااتي (مها الملكية)